Encyclopedia of education and training Logo Encyclopedia of education and training Logo
الدخول التسجيل

تصفح مجالات الموسوعة
  • الإلقاء

  • التعلم السريع

  • الكوتشينغ

  • التعليم عن بعد

  • تقديم الاستشارات

  • نظريات التعلّم

  • تصميم النظام التدريبي ISD

  • تصميم الدورات التدريبية

  • تعليم وتدريب

  • كتب وأبحاث

  • تعليم الكبار

  • إدارة التدريب

  1. الكوتشينغ

خطوتان لمساعدة عملاء الكوتشينغ في التعامل مع الخوف

خطوتان لمساعدة عملاء الكوتشينغ في التعامل مع الخوف
الكوتشينغ الكوتش كسب العملاء
المؤلف
Author Photo فريق العمل
آخر تحديث: 17/08/2025
clock icon 7 دقيقة الكوتشينغ
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

يُعد الخوف شعوراً طبيعياً ومشتركأً بين البشر، ولا يمكن التخلص منه نهائياً، وتقتضي وظيفة الكوتش تمكين العميل من فهم هذا الشعور والتعامل معه. يقدم المقال دراسة حالة عميل حقيقي توضح الإجراءات اللازمة للتعامل مع مخاوف العملاء.

المؤلف
Author Photo فريق العمل
آخر تحديث: 17/08/2025
clock icon 7 دقيقة الكوتشينغ
clock icon حفظ المقال

رابط المقال

نسخ إلى الحافظة

فهرس +

الخوف - دليل الكوتش

انتشر اقتباس "كل ما تريده يقع على الضفة الأخرى للخوف" على نطاق واسع في مجتمعات التفكير الإيجابي والمساعدة الذاتية على الإنترنت، وخاصةً خلال السنوات القليلة الماضية، وهو يُنسَب إلى المؤلف "جورج أدير" (George Addair) وينطوي على مغالطة كبيرة.

في الواقع، لا يمكنك أن تتجاوز الخوف أو تلغيه من حياتك؛ لأنّه جزء من بنيتك الجسدية، ولا جدوى من محاولة العبور إلى "الضفة الأخرى من الخوف".

التحفيز والاستجابة: آلية عمل الدماغ البشري

الدماغ البشري بالغ التعقيد، فهو نتاج ملايين السنين من التطور، وقد مكنَّنا من البقاء على قيد الحياة ومواجهة التهديدات الوجودية منذ آلاف السنين.

يحتوي الدماغ على جزء يُعرف بالجهاز الحوفي، وهو المسؤول عن حياتنا العاطفية ويؤدي دوراً محورياً في تكوين ذكرياتنا. توجد ضمن هذا الجهاز هياكل مثل اللوزة الدماغية، التي تعمل بمنزلة نظام الإنذار الأساسي للخوف في أجسامنا.

آلية عمل "نظام الخوف"

ينشط الجهاز الحوفي فوراً عند إدراك تهديد ما، مما يؤدي إلى ظهور استجابة التوتر المعروفة باسم القتال، أو الهروب، أو التجمد، أو الإرضاء. تحدث هذه الاستجابة تلقائياً عند الخطر، وفي بعض الأحيان قبل حتى أن تدركه العين ويستوعبه العقل. يفسر هذا قدرة الأشخاص على القفز نحو الجهة المعاكسة بعيداً عن سيارة متحركة قبل أن يدركوا أنَّهم على وشك التعرُّض لحادث، على سبيل المثال.

يصاحب هذه الاستجابة زيادة في معدل ضربات القلب، وارتفاع في ضغط الدم، وتسارع سطحي في التنفس، وتوسع في الأوعية الدموية، وزيادة تدفق الدم إلى العضلات، بالإضافة إلى إفراز كميات كبيرة من هرمونات التوتر الإبينفرين (الأدرينالين)، والكورتيزول، والنورأدرينالين في مجرى الدم.

هذه هي استجابة التوتر في أجسامنا، ولا يملك الغالبية العظمى من البشر أي سيطرة واعية على هذه العمليات؛ لأنّها آلية فطرية للتعامل مع المخاطر التي نفترض أنّها تهدد سلامتنا الجسدية، والعقلية، والعاطفية.

ولكن هل يمكننا التحكم في تصوراتنا وافتراضاتنا؟ الإجابة هي نعم ولا.

التعلم والارتباط: بناء الذاكرة العاطفية

أوضح الدكتور "كايل سنو" (Kyle Snow) في دراسة نشرت عام 2021 تحت عنوان "يبدأ التعلم عند الولادة" (Learning Begins at Birth) لصالح مؤسسة قراءة الأطفال (Children's Reading Foundation)، أنَّ قدرة البشر على التعلم مذهلة، وهذه العملية تبدأ منذ الولادة.

نشرت الباحثة "كورتني أكيرمان" (Courtney Ackerman) مقال بعنوان "ما هي اللدونة العصبية؟ وجهات نظر عالم نفس" (What is Neuroplasticity? A Psychologist Explains) في مجلة "علم النفس الإيجابي" (Positive Psychology) في عام 2021، ناقشت فيه منهجية التعلم من خلال الربط، وهي تقتضي إدخال منبِّه إلى البيئة، فيقوم الدماغ بمعالجته وربطه بمشاعر إيجابية أو سلبية.

يؤدي هذا الربط إلى تشكيل اتصالات جديدة بين الخلايا العصبية، ثم تنشأ مسارات إضافية في الدماغ، ويترسّخ الارتباط في الذاكرة.

بهذه الطريقة نتعلم ونتذكر أنَّ النار حارقة وستسبب لنا الأذى، أو أنَّنا سنغرق في الماء إذا لم نتمكن من السباحة أو الطفو. تنتج استجابة التوتر عن تكرار المنبهات المرتبطة بمشاعر سلبية رافقت تجارب سابقة، فإذا كدت أن تغرق في حمام سباحة في طفولتك، فإنَّ مجرد التفكير في السباحة قد يثير استجابة للتوتر في فترة المراهقة أو الشباب، أو حتى طوال حياتك.

الإنسان قادر على تخفيف شدة استجابة التوترالمرتبطة بمنبِّه معيَّن أو حتى إلغائها في بعض الحالات، وبالعودة إلى مثال الغرق في مرحلة الطفولة، تنخفض شدة استجابة التوتر عندما ينمِّي الفرد شغفه بالسباحة ويمارسها بانتظام حتى يتقنها.

تؤدي هذه الآلية إلى تشكيل اتصالات ومسارات عصبية جديدة تخفف استجابة القلق الناجم عن تجارب الخوف المترسخة في الدماغ خلال مرحلة الطفولة. لكنَّ عديداً من الذكريات والارتباطات، تبقى معنا طوال الحياة بصورة أو بأخرى؛ لأنَّها جزء من بنيتنا الجسدية.

(نقلاً عن "أليكس أورلاندو" (Alex Orlando) في مقال بعنوان "ماذا يحدث في دماغك عندما تتكون الذكريات؟". (What Happens in Your Brain When You Make Memories) منشور في مجلة "ديسكفر" (Discover) بتاريخ 14 يونيو/حزيران 2020).

مساعدة العميل في التعامل مع الخوف

فُطرنا على الخوف: طبيعة الاستجابة الفطرية

نستخلص مما سبق أنَّ الخوف يصبح جزءاً لا يتجزأ من كياننا، ونحن لا نستطيع ببساطة وضعه جانباً، أو التخلي عنه، أو "الوصول إلى الضفة الأخرى منه".

لنفترض أنَّ لديك عميلاً يمتلك فكرة عمل مبتكرة، لكنَّ الخوف يعيقه عن المضي قدماً. تعمل معه عندئذٍ على تحديد هذه المخاوف ورؤية الأمور بوضوح أكبر. ربما يخشى الفشل، أو نظرة الآخرين، أو عدم كفاءته لتحقيق النجاح.

يبدو أنَّه غير قادر على التخلي عن هذا الخوف أو الوصول إلى "الضفة الأخرى". يبدأ نتيجةً لذلك في لوم نفسه؛ لأنَّه يرى أنَّ الآخرين قادرون على "التخلي عن مخاوفهم"، بينما هو وحده غير قادر على ذلك.

لكنَّه في الواقع غير قادر على ذلك؛ لأنَّ الخوف جزءٌ أصيل من طبيعته البشرية، فنحن مخلوقون بهذه الاستجابة الفطرية.

نهج أفضل: التركيز على المعتقدات المقيدة

يمكن مساعدة العملاء، سواء كانوا أفراداً أو مجموعات، على تخفيف مخاوفهم من خلال توجيههم للتركيز على تحديد واستكشاف المعتقدات المقيدة التي تغذي هذه المخاوف. إنّ المعتقدات المقيدة هي أفكار راسخة لدينا عن أنفسنا، وعالمنا، والحياة عامةً، والتي تعيق تقدمنا.

في ما يلي، مثال دراسة حالة عميل يرويها أحد الكوتشز:

"كان لدي عميل مُضطَر لإغلاق مصنع في الولايات المتحدة، وكان يشعر بخوفٍ شديد من التداعيات المحتملة لهذا الإجراء.

كان المصنع المعني قديماً ويحمل تاريخاً طويلاً كموقع أصلي لشركة تصنيع معينة، قبل أن تستحوذ عليه شركة تصنيع أخرى مرموقة. كان عميلي جديداً نسبياً في الشركة المستحوذة، وكان هذا المصنع القديم وعملياته جزءاً من القسم الذي تم تعيينه لقيادته.

كان المصنع قديماً، وغير فعّال، ويتسبب بخسائر مالية لسنوات، وقد نُقلت معظم الأعمال التي كانت تُجرى فيه إلى مصنع أحدث بكثير بعد عملية الاستحواذ. كان من المفترض إغلاقه منذ فترة طويلة، لكن عميلي رفض معالجة هذه المشكلة".

يتابع الكوتش:

"كان عميلي خائفاً؛ إذ كان جديداً في منصبه، وكان يخشى أن يؤدي إغلاق المصنع القديم إلى إلحاق ضرر بمسيرته المهنية وسياسياً لدى كبار المسؤولين التنفيذيين وزملائه على حدٍّ سواء.

كان قلقاً بشأن نظرة أعضاء فريقه إليه، وكيف سيُنظر إليه. كما كان يخشى عدم قدرته على توفير فرص نقل أو وظائف أخرى داخل الشركة للأشخاص الذين سيفقدون وظائفهم.

لذلك، بدلاً من محاولة تجاوز عميلي لهذه المخاوف أو دفعه إلى 'التغلب عليها'، قمنا ببساطة باستكشاف المعتقدات المقيدة التي كان يحملها والتي منعته من اتخاذ الإجراء اللازم.

هذه هي الخطوة الأولى، وتبدأ بفهم أعمق لطبيعة المعتقدات المقيدة الحقيقية ومنشأها".

في ما يلي، خطوتين لمساعدة العميل في التعامل مع مشاعر الخوف:

1. تحديد المعتقدات المقيدة

المعتقدات المقيدة هي أفكار تعيقنا أو تحد من سلوكنا بطريقة ما. تخدمنا بعض هذه المعتقدات، فالاعتقاد بأنَّ لمس النار سيسبب لنا الألم، على سبيل المثال، يمنعنا من التعرض للحروق.

لكنَّ عديداً من المعتقدات المقيدة الأخرى، لا تخدمنا على الإطلاق، بل تمنعنا من تحقيق إمكاناتنا الكاملة، أو متابعة أهدافنا، أو عيش حياتنا على أكمل وجه. إنَّها تعرقلنا، وتعيق تقدمنا، وتمنعنا من المحاولة، أو السعي، أو الوصول. غالباً ما تكون هذه المعتقدات المقيدة خاطئة وتبقينا عالقين، وفي كثير من الأحيان دون أن نكون حتى على وعي بوجودها.

تبدأ المعتقدات المقيدة، من خلال:

  • قبولنا للأشياء التي قيلت لنا.
  • تجاربنا أثناء نمونا وتطورنا.

لا يميز الطفل الصغير بين الحقيقة والوهم، وغالباً ما يتعامل مع أقاويل الكبار على أنّها حقائق مطلقة، وتكمن المشكلة في أنَّ هذه الحقائق تشكل أساس معتقداتنا حول أنفسنا، وعالمنا، وحياتنا.

يتعود الإنسان مع تقدمه في العمر على تفسير تجاربه الحياتية بناءً على معتقداته وقناعاته المترسخة في عقله، ويسعى لتأكيد صحتها وتجاهل الأدلة التي تتعارض معها، مما يؤدي إلى ترسيخها في العقل.

أحد المخاوف التي كانت تساور العميل في القصة المذكورة أعلاه هو أنَّ إغلاق المصنع قد يلحق ضرراً بمسيرته المهنية وسياسياً لدى كبار المسؤولين التنفيذيين وزملائه. فقد سمع أنَّ 2 من زملائه لديهما أقارب ما زالوا يعملون في المصنع القديم، وأنَّ المدير المالي عمل هناك قبل سنوات خلال فترة دراسته الثانوية.

ولم يقم سلفه بإغلاق المصنع حتى عندما كان من الواضح أنَّ ذلك ضروري، وافترض العميل أنَّ السبب وراء ذلك هو خوف سلفه من التداعيات المحتملة. قد شهد هذا العميل مواقف مماثلة في الماضي عندما لم تُتخذ القرارات الصائبة بسبب الاعتبارات السياسية.

كان الخوف من الانتقام السياسي لدى العميل يستند إلى معتقدات ترسخت بناءً على أشياء سمعها وتجارب مر بها شخصياً.

لكن ماذا لو كان مخطئاً؟ ماذا لو لم يكن أي من هذا صحيحاً؟

ماذا لو لم يكن لدى أي من زملائه أقارب يعملون هناك؟ ماذا لو لم يسمع المدير المالي حتى عن المكان، ناهيك عن العمل فيه؟ ماذا لو لم يقم سلفه بإغلاق المصنع؛ لأنّه كان كسولاً أو غير كفؤ؟

هنا يلتقي الواقع بالنظرية لكل من الكوتش والعميل.

بمجرد أن نساعد العميل على تحديد المعتقدات المقيدة التي تكمن وراء مخاوفه، يصبح من مسؤوليتنا طرح الأسئلة الصحيحة عليه، تلك التي ستمكنه من تحدي هذه المعتقدات. قد يكون هذا صعباً في بعض الحالات؛ لأنَّ تلك المعتقدات المقيدة قد تكون جزءاً لا يتجزأ من رؤية العميل للعالم وموقعه فيه.

مساعدة العملاء في التعامل مع الكوتشينغ

2. طرح أسئلة مدروسة

تشجع أسئلة الكوتش العميل على إعادة النظر في معتقداته المقيِّدة.

2.1. ماذا لو كنتَ مخطئاً؟

اسأل عن أشياء أو صفات محددة للاعتقاد.

مثال: "ماذا لو كنت مخطئاً؟ ماذا لو لم يغلق سلفك المصنع؛ لأنَّه كان كسولاً أو غير كفؤاً؟ ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء فصله".

2.2. كيف يخدمك هذا الاعتقاد؟

شجع العميل على إعادة تقييم الاعتقاد الذي لا يخدمه.

مثال: "كيف يساعدك تذكر ما رأيته في الماضي في وظيفتك السابقة في هذا الموقف الحالي؟ ما مدى يقينك في منصبك الأخير بأنَّ السياسة كانت السبب وراء بعض القرارات التي شهدتها؟ هل كان من الممكن أن تكون هناك عوامل أخرى أثّرت في تلك القرارات؟ أليس ذلك ممكناً هنا أيضاً؟".

2.3. هل سبق لأي شخص آخر أنَّ مر بهذا النوع من المواقف من قبل، أم أنَّك أول من يمر بشيء كهذا على الإطلاق؟

من الواضح أنّ الإجابة هي "لا".

مثال: "اضطر عديدٌ من الأشخاص في المناصب القيادية إلى اتخاذ قرارات صعبة لا ترضي بعض الأطراف. إذا فعل شخص آخر على هذا الكوكب شيئاً كهذا، فيمكنك أنت أيضاً. إذن، بما أنَّنا نتفق على أنَّه يمكن القيام بذلك، فما هي الخطوات التي تحتاج إلى اتخاذها أولاً من أجل المضي قدماً في هذا؟".

تذكر: نحن ندير الخوف، لا "نتغلب" عليه.

ضع في اعتبارك أنَّه لا توجد أسئلة سحرية ستساعد عميلك على الوصول إلى "الضفة الأخرى" من الخوف. ببساطة، لا توجد ضفة أخرى للخوف. فمخاوفنا جزء أصيل منا، ونتيجةً لذلك، فهي دائماً حاضرة معنا.

إقرأ أيضاً: 9 فوائد لإبداء التعاطف في جلسات كوتشينغ الحياة

إليك ما يمكننا فعله

نحن نساعد عملاءنا على تحديد معتقداتهم المقيدة وفهم منشأها. نطرح عليهم أسئلة مثل تلك المذكورة أعلاه، والتي يمكن أن تساعدهم على التعمق وفهم مخاوفهم، والتعلم منها، والمضي قدماً على الرغم منها.

(ملاحظة جانبية: قام العميل في النهاية بإغلاق مصنع التصنيع القديم وتلقى إشادة كبيرة من الزملاء وكبار المسؤولين التنفيذيين لاتخاذ إجراء حاسم بشأن أمر كان يجب القيام به منذ فترة طويلة. تمكن من توفير مناصب وعمليات نقل أخرى للموظفين المتضررين من الإغلاق. كان فريقه سعيداً أخيراً بوجود قيادة لم تخف من اتخاذ القرارات اللازمة).

إقرأ أيضاً: استخدام الكوتشينغ لاستكشاف القيم والمعتقدات

في الختام

يمكننا التأكيد على أنَّ رحلة التعامل مع الخوف ليست رحلة نحو التجاوز الكامل، بل هي مسيرة واعية نحو الفهم العميق والتعامل الفعال مع معتقداتنا المقيدة. من خلال التوجيه الاحترافي وطرح الأسئلة المحفزة للتفكير، نمتلك القدرة على تمكين عملائنا من استكشاف جذور مخاوفهم وتحدي الافتراضات التي تعيق تقدمهم.

إنَّ الهدف ليس إزالة الخوف، بل إدارته ودمجه كجزء طبيعي من التجربة الإنسانية، مما يفسح المجال لاتخاذ خطوات جريئة نحو تحقيق الأهداف المنشودة. كما تجلّى في حالة العميل الذي واجه قراراً صعباً، فإنَّ الشجاعة الحقيقية لا تكمن في غياب الخوف، بل في القدرة على المضي قدماً بالرغم من حضوره.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع موسوعة التعليم والتدريب

أضف تعليقاً

Loading...

مقالات مرتبطة

Article image

18 إشارة تدل على عدم استعداد العميل لخوض تجربة الكوتشينغ

Article image

ما هو الكوتشينغ بالضبط ؟ الكفاءات اﻷساسية

Article image

كيف تنهي علاقة الكوتشينغ مع عميل يزعجك؟

Loading...

.........
.........

مواقعنا

Illaf train logo إيلاف ترين
ITOT logo تدريب المدربين
ICTM logo بوابة مدربو إيلاف ترين
DALC logo مركز دبي للتعلم السريع
ICTM logo عضوية المدرب المعتمد ICTM
EDU logo النجاح نت
PTF logo منتدى المدربين المحترفين

مجالات الموسوعة

> أحدث المقالات > الإلقاء > التعلم السريع > التعليم عن بُعد > الكوتشينغ > تقديم الاستشارات > الاستشارات > الخبراء

نحن ندعم

> منحة غيّر

خدمات وتواصل

> أعلن معنا > التسجيل في الموسوعة > الدخول إلى حسابي > الاتصال بنا
facebook icon twitter icon
حولنا | سياسة الخصوصية | سياسة الاستخدام
Illaf train logo
© 2025 ILLAFTrain