على المُعلِّم دوماً أن يبحث ويبتكر ويجدد ويغير في طريقته ليتفادى شعور الطلاب بالملل والروتين وعدم الإثارة ومن ثم خسارة انتباههم وعدم اهتمامهم.
التغيير في الطريقة دائماً يُعَدُّ مثيراً للطالب ومحفزاً له لأننا في النهاية نبحث عن النتائج، نبحث عما تعلمه المُتعلِّم واستفاده وليس كيف تعلمه.
طريقة التدريس في الأصل هي طريقة تواصلٍ بين طرفين بين مرسل ومتلقٍّ ومتى كان المُعلِّم يجيد لغة التواصل مع الآخرين فإنّه يكون ناجحاً وموفقاً في عمله.
كلما كان التواصل متصفاً بالاتزان والعلم والإثارة وتقدير الطرف الآخر واحترام عقله وتفكيره وتقبل آراءئه، كان التواصل ناجحاً وأعطى نتائج مثمرة.
أضف تعليقاً